. المقدمةظلت كنوز شبكة الإنترنت حتى وقت ليس ببعيد حلماً يراود المكفوفين المجاهدين
لإثبات وجودهم في عالم المبصرين الذي يعتبرهم مجرد عالة تثقل كاهل الحكومات ومؤسسات الرعاية الاجتماعية. غير أن هذا الحلم تخطى بنجاح كبير عقبة المستحيل وأصبح ممكن التحقيق لجميع المكفوفين وضعاف البصر ، فقد نجحت بعض شركات الكمبيوتر في إيجاد وسائل تمكنهم من استخدام تقنياته بشكل سهل. ومن بين هذه التقنيات على سبيل المثال برامج خاصة لقراءة محتويات الشاشة أو لوحة مفاتيح يمكنهم من خلالها إدخال النصوص التي يرغبون بطباعتها أو حفظها دون عناء والمتصفحات الصوتية. وقد عمل هذا الحل التقني على تفعيل...
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)